ما الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم بأخلاقه الرفيعة والتي أصبحت نبراسا َس للعالم أجمعين، ، لقد أكرمه الله بأن يكون خاتم النبيين والمرسلين وصاحب القرآن ي حاجات الروح، والعقل، ّ لبُ ي ً كاملا ًاّ رباني ً وجل معه منهجا ّ فأرسل الله عز ، المبين ، ، نقذ البشرية ُ قها ودعا إليها وبهذا كان م ّ سول الأعظم هو أول من طب ّ وكان الر ، والجسد ، عث به ُ في تطبيق كتاب الله الذي ب ً فكان أعظم مثلا ، ق قواعد القرآن ّ ل من طب ّ فهو أو ً حتى باتت كنوزا ، مع واقعه ً وفعلا ً واستخرج منها قواعد مثالية راقية وترجمها قولا تصلح العالم كله
الأستاذ الدكتور الشيخ / أحمدعمر هاشم رئيس جامعة الأزهر سابقا / وعضو هيئة كبار العلماء بمصر